الدافعية ( التحفيز ) :
( هي القوة الدافعة التي تحركنا في اتجاه تحقيق الهدف الذي نصبو إليه)
......هناك عدة طرق لرفع معدل الدافعية عند الفرد . وذلك من خلال التدريب على أيدي مختصين ، أو من خلال ، قراءة الكتب ،أو من خلال قراءة المقالات الخاصة بهذا المجال .
إن رفع معدل الدافعية ، ينتج عنه الرغبة القوية ، وهذا من شأنه أن يرفع من مستوى شحنة العاطفة ، وشحنة العاطفة هي الطاقة اللازمة لانجاز الهدف .
في حين غياب أو ضعف الدافعية ، يضعف الرغبة وينتج عن ذلك ، ضعف شحنة العاطفة ، وبالتالي انخفاض في الطاقة إلى مستوى لا يمكن بواسطته أنجاز الهدف .
أحد أهم العوامل لرفع معدل الدافعية والتحفيز هو أن تعرف ماذا تريد بالضبط ؟
وأن تملك النية المسبقة والإصرار على اتخاذ كافة الخطوات التي تراها مناسبة لتحقيق ذلك الهدف .
وهذا سيجعلك مفعما بالرغبة القوية في سبيل تحقيقه ......
هناك حالات كثيرة في حياتك اليومية ، تجد نفسك تفتقر فيها إلى الدافعية ، وينتج عن ذلك ضعف الإرادة ، وعدم القدرة على المواصلة والاستمرار حتى النهاية ، والنتيجة تكون الإخفاق أو الفشل في إحراز الهدف .
أمثلة على ذلك ، محاولة تعلم لغة جديدة ، أو محاولة التقليل من الوزن الزائد ، أو محاولة الالتزام بحمية خاصة ، وبسبب عدم وضوح الرؤيا ، وعدم دراسة الهدف بشكل جيد ، وعدم فهمك الأسباب التي تدفعك إلى ذلك ،أو لشعورك بأنك غير قادر على ذلك ، تجد نفسك بعد فترة قد بدأت تفقد الحماس ، والقدرة على المواصلة ، ويتلاشى كل شيء ويضيع الهدف بسبب فقدان الانضباط الذاتي ، وقوة الإرادة ، نتيجة غياب الدافعية .
.... النقطة المهمة التي يجب أن تتذكرها دائما هي :
( من أجل تحقيق إي هدف تصبو إليه ، فانك تحتاج إلى طاقة ،لكي تحصل على هذه الطاقة لابد لك أن ترفع من شحنة العاطفة ،ولكي تفعل ذلك ،لابد من خلق رغبة قوية ، والطريق الوحيد لذلك هو الدافعية ،وهذا يتطلب منك عمل الكثير على صعيد المشاعر وعلى صعيد التخيل الصوري .
خطوات مهمة في تطوير الدافعية :
1- وأنت مسترخي مثل كل يوم وأنت في حالة من أحلام اليقظة ، أو عندما تمارس تمارين التأمل ،اسأل نفسك ماذا تريد بالضبط ؟ وهل تريد أن تنجز هذا الهدف بالفعل ؟ وهل هذا الهدف يستحق منك أن تكرس من أجله الوقت والجهد ؟
2- أجعل الهدف أكثر وضوحا ، دونه في دفتر ملاحظاتك ، دون قدر ما تستطيع من التفاصيل .
3- يجب أن تخصص مساحة من وقتك للتفكير بالهدف يوميا ، عشر دقائق ، ربع ساعة ....الخ .
4- اقرأ ما تيسر لك من معلومات بخصوص الهدف . هذا قد يوفر لك معلومات وطرق علمية ، لم تخطر ببالك من قبل.
5- فكر دائما بالنتائج المرجوة التي تتطلع إليها .
6- أبدأ بالعمل بالأشياء الصغيرة التي لها علاقة بالهدف . وتذكر أن أفضل الطرق كي تتقن عمل ما هو أن تكمله بالفعل .
( هي القوة الدافعة التي تحركنا في اتجاه تحقيق الهدف الذي نصبو إليه)
......هناك عدة طرق لرفع معدل الدافعية عند الفرد . وذلك من خلال التدريب على أيدي مختصين ، أو من خلال ، قراءة الكتب ،أو من خلال قراءة المقالات الخاصة بهذا المجال .
إن رفع معدل الدافعية ، ينتج عنه الرغبة القوية ، وهذا من شأنه أن يرفع من مستوى شحنة العاطفة ، وشحنة العاطفة هي الطاقة اللازمة لانجاز الهدف .
في حين غياب أو ضعف الدافعية ، يضعف الرغبة وينتج عن ذلك ، ضعف شحنة العاطفة ، وبالتالي انخفاض في الطاقة إلى مستوى لا يمكن بواسطته أنجاز الهدف .
أحد أهم العوامل لرفع معدل الدافعية والتحفيز هو أن تعرف ماذا تريد بالضبط ؟
وأن تملك النية المسبقة والإصرار على اتخاذ كافة الخطوات التي تراها مناسبة لتحقيق ذلك الهدف .
وهذا سيجعلك مفعما بالرغبة القوية في سبيل تحقيقه ......
هناك حالات كثيرة في حياتك اليومية ، تجد نفسك تفتقر فيها إلى الدافعية ، وينتج عن ذلك ضعف الإرادة ، وعدم القدرة على المواصلة والاستمرار حتى النهاية ، والنتيجة تكون الإخفاق أو الفشل في إحراز الهدف .
أمثلة على ذلك ، محاولة تعلم لغة جديدة ، أو محاولة التقليل من الوزن الزائد ، أو محاولة الالتزام بحمية خاصة ، وبسبب عدم وضوح الرؤيا ، وعدم دراسة الهدف بشكل جيد ، وعدم فهمك الأسباب التي تدفعك إلى ذلك ،أو لشعورك بأنك غير قادر على ذلك ، تجد نفسك بعد فترة قد بدأت تفقد الحماس ، والقدرة على المواصلة ، ويتلاشى كل شيء ويضيع الهدف بسبب فقدان الانضباط الذاتي ، وقوة الإرادة ، نتيجة غياب الدافعية .
.... النقطة المهمة التي يجب أن تتذكرها دائما هي :
( من أجل تحقيق إي هدف تصبو إليه ، فانك تحتاج إلى طاقة ،لكي تحصل على هذه الطاقة لابد لك أن ترفع من شحنة العاطفة ،ولكي تفعل ذلك ،لابد من خلق رغبة قوية ، والطريق الوحيد لذلك هو الدافعية ،وهذا يتطلب منك عمل الكثير على صعيد المشاعر وعلى صعيد التخيل الصوري .
خطوات مهمة في تطوير الدافعية :
1- وأنت مسترخي مثل كل يوم وأنت في حالة من أحلام اليقظة ، أو عندما تمارس تمارين التأمل ،اسأل نفسك ماذا تريد بالضبط ؟ وهل تريد أن تنجز هذا الهدف بالفعل ؟ وهل هذا الهدف يستحق منك أن تكرس من أجله الوقت والجهد ؟
2- أجعل الهدف أكثر وضوحا ، دونه في دفتر ملاحظاتك ، دون قدر ما تستطيع من التفاصيل .
3- يجب أن تخصص مساحة من وقتك للتفكير بالهدف يوميا ، عشر دقائق ، ربع ساعة ....الخ .
4- اقرأ ما تيسر لك من معلومات بخصوص الهدف . هذا قد يوفر لك معلومات وطرق علمية ، لم تخطر ببالك من قبل.
5- فكر دائما بالنتائج المرجوة التي تتطلع إليها .
6- أبدأ بالعمل بالأشياء الصغيرة التي لها علاقة بالهدف . وتذكر أن أفضل الطرق كي تتقن عمل ما هو أن تكمله بالفعل .
0 التعليقات:
إرسال تعليق